لا أرغب بدنيا تخلو منك !

سترحلين عني لابقى وحيدا مع نفسي .. أعاني حمى الإشتياق

وأتجرع لوعة الأحزان .. لإبحث عن حبك بعدها في قصص الحب ..

وفي ذكرياتك الساكنة في أعماق أعماقي ..

فأينما إلتفت سأجد شئ يذكرني بك .. 

فهنــــــــــا إلتقينا .. 

وهنا رسمنا أحلامنا ..

وهنا تعاهدنا ألا نفترق ..

أتعلمين ماذا سأتمنى حينما تأتي ساعة الوداع ؟!

سأتمنى أن يعانقني الموت !

نعم الموت .. لإفارق الدنيا ومن فيها .. 

فما حاجتي لدنيا فقدت فيها من أحب .. وما حاجتي لدنيا تخلو منك ..

وما حاجتي لقلب لا وجود لك فيه .. 

فقد كانت أنفاسك هي لذة الحياة بالنسبة لي .. فبعدك لا شئ يربطني بالدنيا ..

ولكن رجائي قبل رحيلك .. دعيني أضمك إلى صدري .. ضمة وداع 

أختنق بعدها بشذى أنفاسك .. 

ثم إرحلي أينما شئتي .. وأحبي من شئتي 

ولكن إعلمي أنك لن تجدي إنسانا يهبك حبا كما وهبتك !

( ملهم )

مساء الذكريات

كلما حل المساء تهيج بي الذكرى لتعتصر ما في داخلي من أحاسيس 

ولتبدأ عيناي موعدها مع الدموع ..

هي دموع ألفتها منذ أن كتب علينا أن نفترق وأن يكون كل واحد منا في طريق .. 

خيل إلي أني أستطيع أن أكون بعيدا عنك .. وخيل ألي أن بإمكان سفني 

أن ترسو بعيدا عن شؤاطئك .. ولكن الآن فقط علمت بإن الذي كان يربطني بك

أكبر من الحب .. الآن فقط علمت بإني كنت أملك قلبا كنتي أنتي 

كل نبضاته وحياته ..!

نصيحة

جميل أن نقوم بفتح قلوبنا للدنيا .. فالدنيا واسعة جميلة 

إذا نظرنا إليها بعين الرضا والجمال ..

وجميل أن نفتح قلوبنا كذلك للإمل فالأمل موجود في كل مكان

به نحيا وبه تستمر الحياة .

اهواك

أهواك بكل لغات العالم .. نعم أهواك أنتِ يا من 

لا تغادرين أسوار قلبي .. 

ويا من تسرب حبكِ في مسامات وجداني 

ويا من نقشت إسمك في أعماق أعماقي ..

أهواكِ لإن حبك هذا من جعلني أعشق الحياة 

لإنك أصبحتي الحياة بإسرها لي .

حبك هو كمرض مزمن لا أريد أن أبرأ منه

فهو من يجعلني أشعر أني أعانق السمااااااااء ..

أنتي من بحثت عنها زمنا طويلا لإجدك أخيرا وأجد 

معك الأمان والإطمئنان .

( ملهم )

عبثا احاول الهروب منك

عبثاً أحاولُ الهروبَ من حبكِ .. فكلما أبحرتُ بقلبي بعيداً عنكِ تتقاذفني أمواجُ الحنين لتعيدني إلى شواطئكِ .. 

إذا كان قدري أن تكوني أنتي أجملَ أقداري فلماذا لا تشعرين بنبضاتِ قلبي وهي تهتفُ باسمكِ ..

لماذا أنتي ضعيفةً أمامَ بريق عيني .. 

هذه العين التي لا أرى بها سواكِ .. فأنتي في كل الزوايا وفي كل المرايا .. 

اشعر أن حبك

استوطن قلبي واحتل كل مسامات حياتي ..

مريضٌ أنا بحبكِ ولا أتمنى الشفاءَ أبداً ..

ومن اجلِِ حبكِ أتمنى أن أكونَ نبضةً في قلبك تهبكِ الحياة لأنك في قلبي إكسيرُ الحياة ..

ومن اجلِ حبكِ أتمنى أن أكونَ قطرةُ دمٍ تسري في عروقك .. 

ومن اجلِ حبكِ أدمنتُ حتى عطرك فصرت أشمه في كل من حولي .. 

لأني احبك أتمنى أن أعطيكِ ما بقيَ من عمري لتحيّن به ..

نعم احبك وكم أتمنى أن يصل صدى هذه الكلمة إلى مسامعك ..

ولكني آثرتُ الصمت .. آثرت أن أعشقكِ من بعيد ..

وان أسافرُ في عينيكِ واقفُ دقيقةَ صمتٍ أتأملُ فيها وجهكِ الملائكي الوضاء..

كم أود حينها أن أتقربُ منك لأشعر بدفءِ أنفاسك .. وأداعبُ بأناملي خصلات شعرك ..

كم أودُ أن أغمض عينيكِ لكي لا ترين من البشرِ سواي ..

كم أودُ أن اهمس في إذنيك بكلِ لغاتِ العالم بأني احبك ..

وأتمنى أن امتزجَ بروحك .. وأعيشُ في فلكِ حبك ..

احبك عدد ما قيلت هذه الكلمة ونطقتْ بها قلوبُ العاشقين ..

احبك وأتمنى أن تكوني سحابةً تمطرُ حباً وعشقاً في قلبي لتعيدَ الحياة لتلك الزهور التي تذبل بداخلي ..

كلما أحسستُ انكِ مجرد وهمٍ وسرابْ وحلم آن الأوان لكي أصحو منه ..

ولكن ستظلين رغم كل ذلك الوحيدة التي تسكن بين جدران القلب قريبة كنتي او بعيدة 

حاضرةً كنتي او غائبة .. لان قدري ان أعيش وانا أتنفس حبك .!

استعبدتني الأحزان

هذا هو المساء قد أقبل .. لتقبل معه عاصفة الحنين

والذكريات .. وليحاصرني طيفك أيتها الراحلة للبعيد ..

حصار يكاد يكتم على أنفاسي ..

ففي أعماقي شوق يصرخ تتزلزل معه جدارن قلبي

هذا القلب الذي ذبل كما يذبل الورد منذ رحلتي ..

تائه أنا من بعدك يكاد يفتك بي الحنين ..

أحن أن أغفو على صدرك وأسمع نبضات قلبك الملتهبة 

أحن لآنفاسك العطرة التي كانت تدثرني من برد الزمن ..

حتى عطرك لا يزال عالقا في جسدي ..

آه متى تعودين .. فقد تعبت .. 

فبعدك إستعبدتني الأحزان .. وتوشحت السواد 

وفقد الربيع لونه !

وإجتث الأعاصير كل شئ إلا حبك 

ما زال يسكنني .. كما تسكن الروح الجسد

ولا زالت حواسي تتنفس هواك ..

أحتاج إليك أحتاج لروحك لتخالط روحي المدمنة عليك

مريض أنا بك حبيبتي ولا أتمنى الشفاء ابدا 

لذلك ستبقين الانثى الوحيدة التي تستعمر قلبي 

الحنين

قل لي بربك كيف بإمكاني أن أقهر هذا الحنين الذي يعصف بي 

كيف أنزع ذلك الحب المختبئ في حنايا قلبي 

والذي يستعمر كل خلايا جسدي ..

فأنا أموت في اليوم ألف مرة وأنا أشعر أنك أبحرت بعيدا 

وأن مراكبك لن تعود !

( ملهم )

فقدتك ففقدت معك الاحساس

منذ أن فقدتك فقدت أشياء كثيرة معك 

فقدت الإحساس بالحب .. فقدت الإحساس بكل من حولي 

صار قلبي يتنفس الحزن ولكن ليس كأي حزن ..

حزن يعصف بكل أرجائي .. فقدت معك حتى ملامحي 

تحرقني أنفاسي ويحرقني الحنين إليك 

ذلك الحنين الذي يجعلني كلما عصفت بي الأيام 

أسافر قاصدا عتبة بابك علني أراك أو أرى من يراك 

( ملهم )

.

أحبك

أحب أن أرى ذلك البريق الذي في عينيك 

أحب أن أسمع نبضات قلبك ..

أحب أن أرسمك وأتغنى بإسمك 

أحب أن أهرب منك لإلجأ إليك ..

أحب ذلك التراب الذي تطأه قدميك ..

بإختصار أنتِ الدم الذي يسري في العروق

أحبك

ملهم

معصوم عن غيرك

اليوم سأفصح لك عما أشعر به حينما أكون معك ..

وحينما أشعر بقرب أنفاسك المختلطة بذلك العطر الباريسي

والذي وكأنه قد تعطر بك !

في لحظة القرب هذه أشعر أني قد أصبت بمس من السحر 

يجعلني أعشقك بلا وعي ..

ويجعلني أكفـــــــــر بكل حب ولا أؤمن إلا بحبك ..

فأقتربي أكثر ودعي هذا الجنون يتسرب بين مسامات جسدي وجسدك 

ليصل إلى أقصى الوريد ..

فأنا رجلا قد دعوت ربي أن يعصم قلبي .. عن حب أي إمرأة سواك ..

وأن يجعلني خالصا لك وحدك .. 

فأنتي نبضة فرح تسكن أعماقي .. 

فأنتي أنثى أتنفس بها !.. 

فاليوم الذي أحببتك فيه .. هو يوم ميلادي ..

واليوم الذي سيغادر حبك أسوار قلبي 

إعلمي أنني لفظت أنفاسي !

( ملهم )

تحتلني الأشواق

حين يطول غيابك عني .. وتحتلني الاشواق .. أجلس لوحدي 

لإرسم ملامحك في خيالي .. وأبعثر مشاعر حبي لك في أوراقي ..

فأشعر بقرب روحك مني .. ويتهادى لي صوت كخفقات قلبك 

وعطرا هو أشبه بعطر أنفاسك ..

آآآه لو تعلمين كم من الحب يسكن قلبي ..

آآآه لو تدركين أن حبك سلب مني عقلي .. 

وليتك تعلمين أن حبك قدر قد زرعه الله في قلبي ..

فكيف أهرب من قدر الله يا قدري ؟!

لذلك غرستك في أعماقي لتكوني سابحه في دمي .. خالدة في كياني .

فأنتي أنثى إحساسي متعطشا لها .. لذلك لا أود أن أرتوي منك ما حييت ..

أتعلمين أحلامي كثيرة .. ولكن تبقين أنتي أجمل حلم .. وأروع عشق !

( ملهم )

يتيم القلب !

حين فقدتك .. أحسست أنني أصبحت يتيم القلب 

لا أشعر بشي سوى بإمواج الحزن تتلاطم بداخلي ..

وتكاد الأنفاس معها تختنق حنينا إليك .. 

وعلى الرغم من بعدك ولكنك حاضرة في كل تفاصيلي .. 

فكل كلماتي لا تخلو منك ..

وكل لوحة أرسمها لا تخلو من ملامحك .. 

ولكن لماذا إبتعدتي وتركتيني بلا روح .. 

لماذا تخليتي عني وتركتيني فقيرا أعيش بلا حبك !

وأنا من كنت عاشق ينبض بك ولك .. 

فكيف أوهم نفسي أنك غادرتي حياتي .. وأنا أشعر بك في جسدي 

وفي شهيقي وزفيري .. 

كيف أوهم نفسي أنني قادر على الحياة بدونك ..

وأنا أدرك أن لا حياة بعد أن رحلت الروح مني .. 

يقتلني الشوق إليك .. يبثعرني ويعبث بأركاني.. فقولي ماذا أفعل ؟

وكيف أوهم نفسي أنك أصبحتي لا شئ وأنا أدرك أنك كل شئ في حياتي !

( ملهم )

إعترافات

من قلب قتله الشوق .. ومن روح أذبلها الحنين .. 

سأعترف لك وسأجعل كلماتي تبوح لك بما لم أستطع أنا البوح به ..

سأعترف لك أنك إمتلكتي فيني ما لم تمتلكه إمرأة غيرك ..

وأن ليس هناك أنثى في هذا الوجود قادرة على أن تملأ مكانك بداخلي ..

سأعترف أنك من يجعل القلب ينبض بالحياة .. 

وأنك ذرات الأكسجين التي أتنفسها ..

سأعترف أن كل حواسي أعلنت عصياني وأبت إلا أن أظل معتكفا في محراب حبك ..

أمارس طقوس عشقك بكل ما يحمله لي من ألم وأمل .. 

سأعترف أني أحبك بصمت يخنقني ..

يجعل القرب منك ألم والبعد عنك جحيم لا يطاق ..

سأعترف لك أنني كلما لمحتك أشعر برغبة جامحه أن أضمك بين أضلع جسدي ..

لإشعر بك نابضة بداخلي كالروح .. 

وأشعر برغبه في أن أجعل خصلات شعرك تغطيني وتدثرني وتنسيني صقيع الإشتياق 

وتجلعني أعود للحياة ..

أعترف أن قدري هو أن أبقى مجنونا بك ما حييت .. 

وأن أبقى أعيش بك حتى وأنتي بعيدة .. 

فهذا أنا قد تجاهلت كل غروري وكبريائي وسلمتك مقاليد قلبي ..

فهل لقلبك من سبيل ؟!

( ملهم )

أحتاج إليك ولكن !

رغم إحتياجي لك ولكني سأفك قيودك .. وسأطلق سراحك ..

فدربك ليس دربي .. فأجعلي قلبك لا ينبض لقلبي .. 

وتنفسي حبا جديدا بعيدا عني ..

ولكن رجائي الوحيد أن تتركي لي شئ من ذكرياتك أعيش بها ..

وأنسى من خلالها سكرات الشوق الذي سأعانيها 

كلما تخيلت أنني لن أراك .. ولن أسمع صوتك .. ولن أمسك بيدك .

ولكني أعاهدك أنني لن أعشق إمرأة أخرى بعدك .. 

أتعلمين لما ؟! 

لإن كل العشق الذي في قلبي وهبته لك ..

ولإن لا أحد من نساء الكون تشبهك ..

فأنتي كنتي الضياء لروحي .. والبلسم الشافي لحزني ..

لذلك ستبقين وحدك الخالدة المقيمة في كل أجزاء ذاكرتي ..

فيا ربي إمنحني القدرة على الحياة بدونها !

( ملهم )

حب يعني الحياة !

حينما يأتي الليل .. تسافر الروح إليك .. وتغتالني الأشواق 

وأشعر بروحك تحيط بروحي .. وأشعر بإنفاسك تحرق أنفاسي .. 

حينها أغمض عيني فأحلم بإرضٍ لا وجود فيها لبشر سوانا .. 

أضمك فيها إلى صدري .. ليمتزج إحساسك بإحساسي .. ونبضاتك بنبضاتي .. 

ولتعلق رائحة عطرك بمسامات جسدي .. 

فدعيني حبيبتي أسكنك أعماقي .. وأملكك كل ذرات أنفاسي .. 

لن أجعل لك شريكا في قلبي .. وسأبقى أحبك ما دام في القلب نبض !

فأنا زاهد في دنيا تخلو منك .. لإنك الوطن الذي يخلصني من غربة الأحزان ..

ولإنك الحب الذي يشعرني أنني إنسان .. ولإنك أجمل لحظات عمري ..

فليتك تشعرين بالجنون الذي ينتابني كلما أحسست ببعدك عني ..

وليتك تسترقين النظر وتنظرين في أعماقي لتعلمي أي حب يملأ قلبي ..

لتدركي أنك بالنسبة لي حب يعني الحياة !

( ملهم )

أتلذذ بهواك !

متى ستعلمين بذلك الحب الذي ينبض به قلبي .. متى ستعلمين اني قبل ان القاك كنت ابحث

عن روح تعيد الحياة لجسدي الذي اذبلته سنوات الحزن العجاف .. بحثت عنك طويلا فوجدتك 

لاجد معك ربيعا أخر لعمري .. فاحببتك فهجرت كل القلوب وأخترت أن أسكن بين زوايا قلبك

فخذيني إليك ودثريني بشوقك وعشقك .. فأنتي صرتي لي كل شئ .. حتى أصبحت 

أراك في كل الوجوه .. ولكن متى ستشعرين بي .. متى ستعلمين ان هناك قلب لا ينبض إلا بحبك

متى ستعلمين أن هناك روحا قد ادمنت على اسمك على همسك على عطرك على شذى أنفاسك ..

هذا أنا مغرم فيك من الالف إلى الياء .. ولكني اسيرا لهذا الصمت .. الذي يكبلني فلا استطيع 

البوح بكل هذه الأشجان .. لكن يكفيني أني أحبك بكل هذا الجنون .. ويكفيني أني اتلذذ 

كلما همست شفتي بحروف إسمك .. 

نعم ادمنت هواك بل أني عشقت حتى تراب قدميك .. بل ان كل شئ فيني بات يعشقك ..

حتى قلمي الذي صار يرفض أن يخط على الأوراق إلا حرفك ..

ولكن متى ستشعرين بأنين قلبي ووهج شوقي .. فأنا لا اريد من هذه الحياة إلا ان 

أن احتل قلبك .. وان اكون لك حبيبا يهديك الوفاء وحبا يفوق حب كل العاشقين ..

فعشقي لك عشق جسد وروح .. عشق نثر ورود الامل في كل أرجاء حياتي .

ولكني صمتي هذا يوجعني فأخاف ان يسلبوك مني .. وان أفتح عيني في يوم لأجدك بعيدة

عني كبعد السحاب .. حينها ستذبل كل الزهور وستنظفئ كل المشاعل التي أنارها

إحساسي بقربك .. حينها سأعاتب من ؟

هل أعاتب قلبي لأنه رفض ان يسمح له بأن يرى النور .. أم اعاتبك انتي لانك لم تتأملي يوما

في عيناي التي رسمتك في داخلها .. ولانك لم تشعري بلهيب شوقي كلما بعدت المسافة بيني وبينك ..

هذا أنا جئت إليك اجر خلفي حبا كتمته عنك طويلا .. جئت اخبرك أنك في حياتي كل شئ ..

وكم اتمنى ان اعلم الان من انا في حياتك ؟! 

أكسجين الحياة أنتي !

كيف أستطيع أن أنساك 

وأنا أعشق ذكرياتك

بل أن هذه الذكريات 

هي أكسجين الحين بالنسبة لقلبي 

في لحظة إشتياقي إليك يتوقف 

الكون من حولي 

وأشعر برائحة عطرك تنساب لروحي 

وتمتزج بجسدي ..

فهل تشتاقين لي كما أشتاق إليك ؟!

إمرأة تملك مفاتيح قلبي !

أتعلمين حبيبتي أنك إمرأة عظيمة ..
لإنك الوحيدة بين كل النساء التي تمتلك مفاتيح قلبي
والوحيدة التي حركت مشاعري الراكدة ..
والوحيدة التي تشعل الغيرة في قلبي ..
والوحيدة التي ترسم البسمة على شفتي ..
لذلك كله أنا متيم بك من الألف إلى الياء
لذلك كله جعلتك ملكة على عرش مشاعري
لذلك كله لا أحد من العالم يقدر أن ينسيني حبك !

ملهم

لا أتوب عنك !

تغيبين فتتزاحم الأشواق في قلبي .. ويغيب معك كل شئ جميل 

ولا يبقى إلا وجع يمزق الروح أشلاء ..

ويبقى قلبي خالياً من كل شئ إلا منك .. 

فهناك في داخلي صدى يتردد بإسمك ..

هناك في داخلي قلبا لا يتوقف عن حبك .. 

فماذا أفعل ورائحة غيابك تخنقني .. 

ماذا أفعل إن كنت لا أملك القدرة على أن أفتح قلبي لغيرك ..

ماذا أفعل إن كنت غير قادر على التنفس بدونك .. 

إعذريني فلي القدرة على أن أتوب عن كل شئ إلا عنك .. 

فرحيلي عنك يقتلني.!!

( ملهم )

يا أنثى خلقت لإعشقها !

شيء ما يجذبني إليك .. ويجعل كل حواسي متيمة بك 

يجعلني أراكِ مختلفة عن كل البشر .. 

لذلك كل محاولاتي بنسيانك باءت بالفشل .. 

وكلما بعدت عن طريق هواك .. عدت أكثر عشقاً لك .. 

وأحسست أنك أصبحتي أكثر رسوخا في قلبي .. 

صرت أراك في كل الآشياء التي من حولي ..

وأصبحت حروف إسمك عطراً أعطر بها شفتي !..

سأسكب حبك في أوردتي وشراييني 

لإشعر بك متدفقة في دمي .. مسافرة في قلبي .. ساكنة في جسدي ..

فأتوسل إليك شدي وثاقي .. وقيديني أكثر بقيود إحساسك .. لإزداد جنوناً بك .. 

ودعيني أستظل بظلال روحك .. وأتوسد نبض قلبك .. وأغفو فلا أستفيق من حلم أنتي فيه ..

فأنتي أنثى خلقت لإعشقها ..!

( ملهم )

عيد ميلادك !

في عيد ميلادك سأهديك قلبا لا يتوقف نبضه عن حبك .. 

سأهديك روحا تتنفس عشقي ..

في عيد ميلادك سأعيذك حبيبتي بكل الكتب السماوية من نفسي وعيني 

ومن كل عين تتلذذ بالنظر إلى نقاء روحك ..

في عيد ميلادك سأجعل حروف إسمك تسري في عروقي .. 

وسأعرج بكل العشق المتدفق بي في فضاءاتك حالم أن أعانق في يوم طهر إحساسك .. 

وسأشعل شموع الفرح في دنياك .. علك تهتدين وتدركين أنك وحدك المتسربة في أعماق أعماقي ..

سأعزف لك لحنا خالدا كخلودك أنتي في كياني .

وسأحاول أن أكسر جدار الصمت وأقول أني أحبك بكل ما في الحب من حب !

أحبك قريبة كنتي أو بعيدة .. 

أحبك حاضرة كنتي أو غائبة 

وأملي في كل سنة تكبرين فيها أن يكبر حبي في قلبك .. 

فكل سنة وحبك يملآني جنونا بك !

( ملهم )

لا عيد بدونك !

عيد جاء يرسم البسمة على وجوه كل من حولي إلا أنا!

فكيف أبتسم وأنا أفتقدك .. وجبل من الحزن يثقل قلبي والسبب غيابك .. 

فما كنت أعلم أن غيابك سيجعلني أموت كل يوم ببطئ شديد ..

فتبعثرت بعدك مشاعري .. وأحسست أن الروح قد إنتزعت من جسدي .. 

فلا شئ يجعلني أعيش سوى تنفس نسمات تحمل شئ منك .. 

فأين أنتي عني ؟!

أيطرق الشوق قلبك ؟!

أتهذين بإسمي في منامك ؟!

أتبحثين عني في أنفاسك ؟!

أتشتاقين للحظة اللقاء .. ولحظة عناق العيون ؟

لا زلت أنتظرك .. وسأظل أنتظرك العمر بإكمله ..

لذلك لن أحتفل بهذا العيد .. 

وسيكون عيدي هو اليوم الذي أضمك فيه إلى صدري .. وأقبل فيه عيناك ..

وأهمس لك كل عام وأنتي حبيبتي .. 

كل عام وأنتي محفورة في قلبي ..

كل عام وأنتي جاريه في دمي .. 

كل عام وأنتي عيدي .. !

( ملهم )

أنتظرك بشوق !

في كل مساء أنتظرك وقلبي محمل بالشوق ... وعواصف الحنين تطرق أبوابي ..

فأنا أشتهي حضورك في كل زوايا عمري .. أشتهي إحساسي بوجودك في نبضات قلبي ..

فأنتي وحدك من تسكنين أعماقي .. 

وأنتي وحدك من إمتزج حبها بدمي فأصبح حبك لي حياة ..

حبيبتي أشتاق إليك ولكل شئ بك ..

أشتاق لهمسك ولصوتك ..

أشتاق لإيقاعات نبضك المجنونه بي ..

فكم أتوق إليك .. كم أتوق لإحتضانك ..

كم أتوق أن أغرس رأسي في صدرك ..

كم أتوق أن تعلق رائحة جسدك الزكية بجسدي .. 

فقيدني أكثر بك .. وانفيني في قلبك .. فأنا أتلذذ بعشقك ..!

( ملهم )

كل شئ فيني يعشقك !

متى ستعلمين بذلك الحب الذي ينبض به قلبي .. متى ستعلمين اني قبل ان القاك كنت ابحث

عن روح تعيد الحياة لجسدي الذي اذبلته سنوات الحزن العجاف .. بحثت عنك طويلا فوجدتك 

لاجد معك ربيعا أخر لعمري .. فاحببتك فهجرت كل القلوب وأخترت أن أسكن بين زوايا قلبك

فخذيني إليك ودثريني بشوقك وعشقك .. فأنتي صرتي لي كل شئ .. حتى أصبحت 

أراك في كل الوجوه .. ولكن متى ستشعرين بي .. متى ستعلمين ان هناك قلب لا ينبض إلا بحبك

متى ستعلمين أن هناك روحا قد ادمنت على اسمك على همسك على عطرك على شذى أنفاسك ..

هذا أنا مغرم فيك من الالف إلى الياء .. ولكني اسيرا لهذا الصمت .. الذي يكبلني فلا استطيع 

البوح بكل هذه الأشجان .. لكن يكفيني أني أحبك بكل هذا الجنون .. ويكفيني أني اتلذذ 

كلما همست شفتي بحروف إسمك .. 

نعم ادمنت هواك بل أني عشقت حتى تراب قدميك .. بل ان كل شئ فيني بات يعشقك ..

حتى قلمي الذي صار يرفض أن يخط على الأوراق إلا حرفك ..

ولكن متى ستشعرين بأنين قلبي ووهج شوقي .. فأنا لا اريد من هذه الحياة إلا ان 

أن احتل قلبك .. وان اكون لك حبيبا يهديك الوفاء وحبا يفوق حب كل العاشقين ..

فعشقي لك عشق جسد وروح .. عشق نثر ورود الامل في كل أرجاء حياتي .

ولكني صمتي هذا يوجعني فأخاف ان يسلبوك مني .. وان أفتح عيني في يوم لأجدك بعيدة

عني كبعد السحاب .. حينها ستذبل كل الزهور وستنظفئ كل المشاعل التي أنارها

إحساسي بقربك .. حينها سأعاتب من ؟

هل أعاتب قلبي لأنه رفض ان يسمح له بأن يرى النور .. أم اعاتبك انتي لانك لم تتأملي يوما

في عيناي التي رسمتك في داخلها .. ولانك لم تشعري بلهيب شوقي كلما بعدت المسافة بيني وبينك ..

هذا أنا جئت إليك اجر خلفي حبا كتمته عنك طويلا .. جئت اخبرك أنك في حياتي كل شئ ..

وكم اتمنى ان اعلم الان من انا في حياتك ؟! 

أسيرا أنا لحبك !

إلى متى وأنا سأظل أسيرا لحبك إلى متى وأنا أعاني في غيابك حاولت أن أنساك فنسيت كل شي ولكني عجزت أن أنساك 

فبعد رحيلك تركت العالم اجمع وصرت وحيدا جسدا بلا روح 

وقلبا بلا حب

وجع يعتصر قلبي كلما غزاني طيفك أو كلما شممت عطرك الذي لا يزال عالقا في جسدي

وعيناي أذبلتها آهات ودموع الحنين

احن لهمساتك لصدى صوتك لدفء أنفاسك

احن لضمة يدك لعذوبة شفتاك لكلمة حبيبي التي كنت حينما اسمعها اشعر بورود الفرح تتناثر على حياتي 

ولكن بعدك ماتت كل الورود 

وهبت عاصفة البعد لتأخذ معها كل الوعود وكل الأماني التي رسمناها

رحلتي ولكنك لا تزالين في قلبي ولا يزال حبك يسري في الوريد

ولا تزال حروف اسمك حبيسة شفتي أهذي بها ليلا ونهارا

هذا حالي في غيابك إنسان كأنه يحتضر اخفي حول ملامحي كثيرا من الحزن سببه غيابك 

ولكن كيف هي حياتك بلا وجودي

هل لا يزال لي في قلبك نصيبا من الذكرى

هل لا زلتي تنقشين حرفي وحرفك في راحة يديك

وعلى أوراقك المبعثره 

هل لا زلتي الى الآن تتنفسين عشقي أم ان أبواب قلبك قد طرقها حب جديد

جعلك تدفنين حب السنين تحت ثرى النسيان 

كم أود ان انظر في عينك 

لأبحث عن ذلك الشوق الذي كان يجعل حياتي ربيعا 

كم أود أن اجعل راسي على صدرك لأسمع نبضات قلبك التى كانت تتغنى باسمي ذات يوم

ولكن ذهبتي وذهب معك ربيع العمر وهذا أنا الآن في خريفي اشعر بغربة روح رغم أن حولي الآلف من البشر

أصارع ذكرى الحنين إليك

أحاول ان اقتلع جذور حبك من داخلي ولكن قلبي لا يطاوعني

فقد أدمنت هواك فلا اجد من يستحق أن املكه قلبي سواك

لهذا سأحيا بحبك وسأموت وانا اردد مع الشهادتين اسمك.

أبحث عنك في أحلامي !

أغمض عيني أستجدي النوم بإن يعانق أجفان عيني .. لإبحث عنك 

في حلم .. أود أن لا أفيق منه ..

فأنا أعشق القرب منك حتى لو كان حلما مستحيل الإدراك ..

فأنتي حب تسرب في مسامات جسدي .. ليستقر في خلايا روحي 

لذلك إياك وحدك أعشق .. وإياك وحدك تستحقي أن أهبها نبضي وشوقي ..

فليت قلبك ملكي .. وليت أنفاسك ملكي .. وليت حواسك ملكي ..

حتى لا تبصري رجلا غيري .. وحنى لا تتنفسي حبا غيري .. 

وحتى لا تسمعي إلا صدى صوتي .. وصوت قلبي الذي يحيا بك حبيبتي .

أتعلمين إن كانت لي أمنيه في هذه الحياة فهي أن يكون رحيلي عن هذه الدنيا قبلك ..

فأنا لا أطيق الحياة بدونك .!

( ملهم )