الجمعة، 1 يونيو 2012

عشقي الابدي





لا جديد .. فما زال حبك يسري في الوريد
ولا زلت أتنفسك عشقاً أبدياً يحتل أرجائي ..
ولا زلت أسافر كل مساء بحثا عنك
فلقد إشتاقت روحي أن تغفو بين يديك وتتوسد أحضانك..
واشتاقت أنفاسي لإن تحترق بحرارةِ أنفاسك ..
فمتى يأتي اللقاء .؟!

( ملهم )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق